
حملات التخوبف والترهيب التي شنها البعض من مرضاء الانفس والتي حاولوا من خلالها ان يلبثوا ابناء ميت عقبه ثوب الاسد الهصور وهو في حقيقة الامر حمل وديع لابهش ولابنش برغم كل عمليات الترقيع والتلميع التي قامت بها ادارة النادي الابيض والاحمر حيث ظهر الفريق الزماكاوي الصديق الصدوق للوصيف الواهن الضعيف بثوب بالي وصوره مهزوزة في لقاء الاهلي الند التقليدي وعجز عن تسديد فواتيره القديمه التي وصلت الي اكثر من سبعه سنوات منذ العام الميلادي 2007 والزماك عاجز قسريا عن الصمود والمجابهة امام ابناء عمومته فريق النادي الاهلي نادي القرن علي الرغم من انه اي الفريق الاهلاوي يعيش اسواء مواسمه المرويه بفشله في اخذ موقعه في البطوله الافريقيه الام وهي البطوله المحببه له حيث يعتبر فارس من امضي فرسانها ولكن الزماكاوية يفشلوا في اخذ الثار ورد الاعتبار وبخرجوا بهزيمة تقليديه تضاف الي ارصدتهم المتلتة في لقاءاتهم الثنائية امام الاهلي ولا جديد بالطبع في لقاءات الاهلي والزمالك ان يفوز الاهلي ولكن الجديد والذي يستحق التسجيل والوقوف عنده هو ان يتعادل الزمالك او ان يفوز علي الاهلي فتلك ظاهرة جديره بالدراسه والتامل والتعجب والاندهاش وفقر الفاه وبعد ذلك كله يخرج علبنا من بهدد وبنذر متخوفا من لقاء الزعيم الهلالي الاخير امام الزمالك في الجوله الاخيره لدوري المجموعات ونحن نقول لهولاء واولئك من الساعين الي زرع بذور الخوف والهلع في نفوس لاعبي الهلال قبل ان تحين ساعة النزال بان فريق الزمااك الذي شهدناه امام الاهلي في اللقاء الاخير لابمكنه ان يقتل ذبابه وهو من التواضع بمكان ولاعببه شطار في الاستحواز والسيطره الميدانيه التي هي بلا فعاليه تذكر علي نحو ماكانوا عليه في لقاء الزمالك الماضي وفريق هذا حاله لااعتقد بانه سيشكل الخطر الداهم علي الفريق الهلالي لاسيما وان الهلال قد كان الاقرب الي الفوز في لقاء القاهره لولا الاخطاء الفرديه التي قادت الزمالك للظفر بفوز غير مستحق لكل ماتقدم ن --- أكثر