رأي حر

صلاح الاحمدى طبيب اصابات الملاعب ياسودانى كانت ادوار طب اصابت الملاعب من انشط الادوار فى الميادين الرياضية واشملها واطولها نفسا .فقد ساهمت فيها كثير من الشرائح الرياضية والافراد على السواء واعدت لها العدة التى تمثلت فى انشاء تعاقدات مع الاندية بوصفها احد ركايز الجهاز الفنى لدورها الكبير والتى حدد لها اختصاصئون حتى نخرج بلاعب سليم ومعافى من اصابات الملاعب المزمنة وتقديرا لهذه المهمة وتيسرا لاسبابها راى الوسط الرياضى من الضرورى ان يتولى امرها ما يسمى عندنا بمعالج اصابات الملاعب وهى تقوم فى منهجيتها على شفى اللاعب وتحديد عدم مزاولته للكرة وبداية عودته مستشفيا لذلك نجدها من اهم ركائز الجهاز الفنى ونجد فى دول العالم المتطورة كرويا اول من يدون به كشف الجهاز الفنى طبيب اصابت الملاعب لاسباب كثيرة تشمل حتى الجانب العضوى كبلع اللسان او الذائدة وهو اكثر الامراض وجود بالملاعب الرياضية وبالتالى ايض فى الدول المتقدمة التى ترعى منافساتها شركات كبيرة تفوق حد التصور وبرعاية كاملة لكل من يشكل عامل اساسى فى الميدان وفى مقدمتهم صاحب تلك المهنة الانسانية طبيب اصابت الملاعب يتم تكريمهم ومدهم باحدث المعدات لمواجهة الموسم القادم لذلك كان والزاما علينا ان نلفت انتباه الاخوة فى شركة سودانى الشركة الراعية للدورى الممتاز حتى تحزو حزو الشركات الراعية الكبيرة فى تكريم كل المساهمين فى المجال الكروى دون اذدواج المعاير . وندلف عن التكريم باى مواصفات يتم تكريم العاملين فى قطاع الدورى الذى ترعاه الشركة ومن الذى يحدد الاشخاص او الاجهزة الفنية التى يتم تكريمها وهو بقدرلوم وعتاب للشركة الراعية ولكنها يظل شى ادبي يحق لكل المشاركين فى المجال الكروى لانجاح الموسم حتى تتفادى الشركة الراعية سلبيات الموسم الماضية نافذة بالطبع الطبيب المعالج لاصابات الملاعب له دوره الذى لم تراعى شركة كبيرة راعية لدورى كبير بالسودان الدور الذى يقدمه والدليل سقوط اسمه م --- أكثر