اكتب هذه المقالة قبل ان تعلن نتيجة انتخابات ( جمعية الفضائح) بعد ان تفرغ المرشحان للرئاسة لاعلان الحرب على بعضهما البعض وتبادل الاتهامات ونشر الفضائح التى لم يحدث ان شهدتها جمعية عمومية من قبل سواءفى الهلال او المريخ او اى نادى اخر حيث انها اول مرة يبلغ التنافس.بين المرشحين هذه الدرجة من العدوانية من الجانبين مما يتهدد الهلال بما هو اسوا بعد حسم المعركة الانتخابية لان كل امؤشرات تؤكد تواصل الحرب بين االعدوين والتى ستكون خصما على مصلحة الهلال استقراره فى احلك الظروف التى يمر بها يحدث هذا فى وقت تكشفت فيه حقيقة الوضع فى الجمعية العمومية(0المفترى عليها من كل الاطراف) حيث تاكد ان المرشحين المتنافسين الذين كان يتعين على الفائز منهما ان يحوز قبول نصف العضوية الكلية زائد واحد طالما ان الاقتراع بين مرشحين اثنين فقط خاصة ان اغلبية العضوية مستجلبة (من السوق) فاذا بكل منهما يبحث اليوم عن الفوز باى عدد من حضور الجمعية فى يوم الحسم و باى نصاب قانونى حتى لو كان بضع مئات بعد فشل الجمعيتين فى تحقيق النصاب حتى بعد ان اصبح النصاب المطلوب ثلث العضوية من اصل العضوية الكلية التى قاربت 12ألف عضو مسجل مما يعنى ان الثلث المطلوب اقل من اربعة الف هذا اذا تحقق الثلث والذى يعنى فوز مرشح بما يزيد عن سدس الجمعية بصوت واحد وهو ما فشلت فيه الجمعية فى اليوم التالى وليصبح المفوض ملزما بان يعلن الفائز باى عدد من (من يحضر) فى نهاية المطاف فى هذه الجمعية الانتخابية الفضيحة \ويالها من مفارقة فان المفوض بدلا من ان يقفل هذا الملف باعلان الفائز باى عدد فى جمعية الحسم مؤبنا بهذا الهلال فى يوم عرسه الذى تم فيه اختطافه فاذا به يعد نفسه لان يعلن الفائز فى مؤتمر صحفى كانه سعيدو يفخر بما تعرض له الهلال ولا ادرى ماذا كان المفوض سيفعل لو ان الجمعية نجحت من يومها الاول وحضرها العدد الكلى للجمعية فهل كان سيطلب جلسة خاصة للبرلمان تدعى ل --- أكثر
↧