الثورة الرياضية لتكوين الاتحاد من الاندية جاهزة بنص الدستور والقانون ولا تملك الفيفا ان ترفضها او تتدخل فيها لانها تكفل هذا الحق للدول ولكنها تشترط على لدولة ان تكفل استقلالية النظام فى ادارته للنشاط وفق اللوائح لدولية لكن هل يمتلك الوزير الشجاعة ليسجل اسمه قائدا للثورة الرياضية ويحرر هذا الكرسى من الخضوع للادعاءات الباطلة لاصحاب المصلحة فى بقاء النظام الرياضى العشوائى تحت وهم حصانة لا وجود لها من الفيفا. . الاتحاد العام مسئول حسب الدستور عن النشاط القومى والمشاركات الخاارجية والعضوية فى المنظمت الدولية اما النشط المحلى فهو اختصاص الولايات فكيف اذن تتكون جمعيته العمومية من الاتحادات المحلية التى تشرف على نشاط تختص به الولايات مع انه لا يجوزلها ان تمثل فى المركز حق اللولايات وليس المدن لهذا لابد من تكوين الجمعية العمومية للاتحاد من ممثلى اندية الممتاز والاندية ابطال الولايات التى تشرك فى منافسة قومية للتاهل للمتاز وهذا من سلطة الدولة ممثلة فى الوزير للاعتبارت التالية: 1- ان اعادة النظر فى تكوين الجمعية هو من اختصاص الدولة ولا شان للفيفا به لان الدولة هى لتى تحدد نظامها الريضى سوة بكل الدول التى يقوم نظامها على الاندية 2- دستور االسودان(2005) نص فى المادة 24 أنه دولة لا مركزية فدرالية وحظر فى لمدة 26 تغول المركز على صلاحيت الولايات فكيف تمثل المدن وليس الولايات فى الجمعية كما حدد فى الفقرة 43 من الجدول –ج- ان الرياضة المحلية شان ولائى وحدد فى الفقرة 19 من االجدول –د- ان المشاركت الخارجية اختصاص مشترك للمركز والولايات 3- قانون 2003 سبق الدستور حيث نص فى المادة 12 ان الاتحاد يتكون من ثلاثة اندية لثلاثة ولايت على الاقل بطريقة مباشرة(اى دون وسيط) وهذه اولوية او عبر الكيانات الوسيطة او كلاهما معا) مما يعنى ان القانون كتب نهاية التكوين الحالى للجمعية العمو --- أكثر
↧