
راى حر صلاح الاحمدى العين التى بها رمد خير اسلوب للدعوة الاتحادية هو الكلمة الطيبة فلا ينبقى ان يعتمد قادة الاتحاد على الكلمات الجافة والعبارات .الشديدة واسلوب التشنج.الذى لا ينفر ولا يؤلف..وعلى كل من يتصدى للعمل الادارى الطوعى يجب ان يتخذ جميع المواقع اصدقاء له. وصية جامعة لكل اهل الرياضة فى مجال الادارة توكد الوصية كيفية دعوة الرياضيين الى تقبل الاوضاع الرياضية التى من شانها رفعة مستوى وتطوير الكرة البلاد . وهى كفيلة بنجاح الادارى ما داما ملتزما بها .مخلصا من اجل اسعاد الوسط الرياضى بانجازات والرعاية والايفاء بالوعود التى هي عصبة الرياضة والتى تتمثل فى مد الاندية بالاستحقاقات المطلوبة حتى يكون الاستعداد على مستوى المنافسة.التى عمل الكثيرون من اجل تقويمها ولكنها ظلت باقية فى مكانها لا يطر عليها جديد خاصة فى البطولة وتتباين الفرق فى القاع . من الدعائم الثلاثة التى يجب ان نتحدث عنها التيسير وعدم التعسير على الاندية لان العمل التطوعى الادارى يملك المواصفات التى اذا افتقدت او فقدت سقطة كل القيم والمواريث الادارية التى تجعل كل ادارى يحتل غير مكانه بذلك يكون نصيبه الفشل فى تقديم المردود الذى جاء من اجله . الدعامة الثانية التبشير وعدم التنفير فان الادارى الناجح اذا كان حلوا اللسان بعيدا عن التهجم وعبوس الوجه وكراهية المجتمع الرياضى على اعتماد انه الصالح وغيره لا يعرفون اذا كان الادارى متفائلا مبتهجا بالحياة الرياضية اقبل عليه الرياضين وفتحوا قلوبهم له حتى تخضع الكرة عموما لتقويم يحدد خارطة الموسم من رعاية وبث وميادين وفرق قومية حتى تكون الرسالة. التى يجب ان يؤدونها باوضاع صحيحة لهم فى كل مجال التدريب التحكيم الادارة. خاضعة لورشة جامعة يفنت فيها ادى اربعة عشر موسم كان ولا زال بعيون الخبراء يصيبه الفشل ويصعب تقويمه بمعطيات المواسم الماضية والدور الضعيف من جانب الادارات التى تعاقبت على الاتحاد العام السودانى فى المجال الكروى بالن --- أكثر