
تابع الوسط الرياضي عامة والمريخي خاصة السيناريوهات الممتدة لتمرد نجم الهلال الاسبق والمريخ الحالي هيثم مصطفي الذي اعلن مقاطعته لنشطات ناديه ضاربآ عرض الحائط بكل معاني الاحتراف والايفاء باالعقود التي تربطه بناديه الذي ترك له حبال الصبر علي قارب اهوائه التي تعشق خلق الصراع دومآ. وهج احمر: من قبل تناولنا قضية هيثم وقطعنا القول عند بداية تفتقها واكدنا علي ان اللاعب لن يعود ليلعب من جديد بشعار المريخ ولم يكن حديثآ هذا رجمآ في شخص لاعب آلف الصرعات الادارية والاعلامية والجماهيرية فهيثم هذا فعل في الناديين الكبيريين مالم يستطيعه الاوائل ولم يكن مافعله مع المريخ وادارته وجماهيره سوا اعادة مشهد فعله من قبل في الهلال عندما ركل تاريخه مع الازرق وتنكر لجماهيرته العريضة في الهلال موقعآ للمريخ الذي اتي فيما بعد ليشرب نفس مقلب الهلال من لاعب لا ادري هل يحسب نفسه مخلدآ في سماء كرة القدم السودانية ام ماذا فما نراه الان من مطالبات بعودة اللاعب ليلعب مرة اخري في الهلال اعتبره نكسة وردة ما بعدها ردة لعصر غابر تجاوزه الهلال ويراد له ان يتكرر عبر اعادة هيثم (عدو الامس) (المتنكر للشعار الازرق) (الذي باع تاريخه في الهلال بحفنة من وريقات جمال الوالي)والعبارات المقوسة هذه وردت حول لاعب وصفه بها زات من يمهدون لعودته من جديد لديار الهلال التي مازال بعض اهلها يعتقد الانجاز الافريقي والتميز الكروي في شخص سيدا الذي ترك كل جيله من اللاعبون كرة القدم وتفرقو لحياة ما بعد اعتزال الكرة والنجومية بعد ان اخذتهم سنوات العمر عن ممارسة كرة القدم. عودة هيثم للهلال لاتهمنا ولن يكون فيها جديد ان حدثت الذي يهمنا هو الشكوي التي تقدم بها مجلس ادارة نادي المريخ بعد ان اغلق هيثم في وجهه كل نفجات استمراره رافضآ كل الرجاءات التي نادت اللاعب ان يعدل عن قرار اعتكافه عن ناديه ومع ذلك ظل اللاعب متمرسآ حول قراره الرافض لممارسة نشاطه مع ناديه حتي وصل الامر لان يتق --- أكثر