رأي حر

راى حر صلاح الاحمدى ضيوفنا الاعزاء كيف وجدونا شهدت البلاد فى ضروب الرياضة ضيوف اعزاء كثر وحراك رياضى كبير ظللنا ننادى به من قبل ليعرف العالم اجمع باننا نحب الرياضة ونرحب الضيوف .ونعكس كم نحن اهل الكرم تحية نسوقها لاتحادى الفروسية والرماية لما بذلوها من جهد مقدر كان حديث الوسط الرياضى فى السودان .وذكريات للاخوة العرب الذين كانت الزيارة تعنى لهم الترابط والتواحد عبر السفير الاوحد هى الرياضة .حقيقة شهدت كل اروقة الرياضة تمازجا هائل وخاصة منشط الرماية والفروسية بعد ان اعلن كل الوفود المشاركة فى كل منشط على حدى بان السودان قبلة المناشط القادمة باذن الله وجاء ذلك على لسان كثير من روساء وسفراء البعثات التى حلة فى وطننا العزيز وهى تردد سماحة الشعب السودان وهى ايضا تمسح تلك الصورة التى رسخت فى اذهانهم قبل المجى الى تلك البقعة الطاهرة السودان . لابد من تبعيات لهذه الاحداث ولابد ان يكون هنالك تقيما واعى ومدرك لكل المعانة التى تكبدها الاخوة فى الاتحادين من اجل السمو بمناشطهم على المجال العالمى والمحلى . لذلك يجب ان تجد كل الاتحادات المنشطية الدعم المقدر من الدولة ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة التى يجب ان تعلن بان موسم تقديم الهدايات وتشريف الاحتفالات بات امرا محزنا لتنهض بالمشاركة الفعلية فى قيام مثل هذه التظاهرات الضخمة وتحيك كل الفعالات الرياضية من اجل عكس وجه السودان المشرق .ان ما اقدم عليه الاخوة فى الاتحادات المعنية بالحدث الاكبر فى السودان .بطولة الرماية العربية والتقاط الاوتاد يعنى وجود الادارى المتمكن والعارف والمخطط ولكن بامر الله يكون النجاح لذلك يجب ان نجنح قليلا لنقدم لهم المساعدة الكبيرة لتطول الاشراقات المناشط الاخرى لتكن الانطلاقة المشرفة التى اتى بها اتحاد الرماية والفروسية لها اصداء فى تقديم البعض الاخر اشراقات تهمنا جميعا ووتعلن عن وجه السودان المشرق فى دنيا المناشط . لقد اثلج قلوبنا التكريم الذى اقامه اتحاد الرما --- أكثر