
ينبغى ان نقراالافكارالتى تطرح نفسها فى المجال الادارى الرياضى بين الحين والحين قراءة متانية .لا لان هذ الافكار تحمل جديدا فى عالم الادارة الكروية ولكن لانها تثير ما اثير فى شكل حديث ومن خلال منظور ادارى .فهى تعيد ما قيل من قبل فى اطر مضمونها واحد .واوانيها متعددة .ونحن نعرف ان المادة السائلة ذات العناصر المتماثلة والمنسجمة من خيرات الاداريين بالاندية الرياضية سواء اسكبت على فى اناء فخارى قديم ام صبت فى اناء بلورى حديث يتغير شكل الاناء ويبقى محتوى المادة المصبوبة هو هو .... وتعلمنا التجارب المسنة فى الادارة الرياضية والتى هى ذات بعاد متعددة حين نخوض غمارها اننا دائما فى حاجة ماسة الى الة زمان تختصر المسافات وتجعل حلقات الزمان ذات صلاحية حميمة .بل ان ايجاد مثل هذه الالة امر هام لابعد الحدود حتى لا تنقطع اواصل الزمن الادارى وتتباعد مراحله ونحن من الميالين الى مراجعة التراث الادارى الرياضى والتمرس بما فيه من روائع كما نحن نفتح الابواب على مصرعيها لنستقبل الانسام الندية فى اثار الاداريين الجدد ما دام تعبر عن وجهات زمانها بصدق وعفوية واضافة .وما دامت تمارس طقوس الادارةالرياضية بلغة المال فمن حقها ذلك وليس من الحكمة او الصواب اشهار سيف الادانة واصدار حكم عليها لمجرد ورود اغلاط يمكن اصلاحها .مع الزمن ونموعادة التامل الطالق العنان من اجل الشهرة والجلوس فى اكبر المجالس الرياضة اسوة بالفطاحلة فى الادارات الرياضية نافذة ان القول بان الجديد فى الادارة الرياضية لم يعط شيئا خرافة واكذوبة بلقاء. فى الجديد فى كل عصر قد اعطى وغطى مساحات تاريخية فى المجال الكروى بالادارات بالاندية الرياضية والمؤسسات ايضا ولكن لم يحدث فيه من التطور لان السائد والمحرك فيه لغة الفرد وانفراد المال .وتبعية القرار من الاعضاء (الكومبارس)وكان الفشل حليفه على مدار الزمان وسيظل الى ان تتغير الافكار وتوسع رقعة المشاركة من اجل هدف واحد .والقول بان القديم يجب اهلة تراب النسيا --- أكثر