
هاهو يكمل الوصيف ترتباته المجفوظة ويتعافد مع المدرب الفرنسي غارزيتو لمدة عامين وفي حقيقة الامر ليست هب المرة الاولي ولاالثانية ولاحتي الثالثة التي يستعين فيها الوصيف بمدريين سبق ان نالوا شرف تدريب الفرقة الزرقاء الهلال وقد سبق للمريخ ان استعان بالمجري ميكلوس الذي عمل بالهلال في 97 والمدرب الكرواتي برانكو عام2003 والمدرب البرازيلي ريكاردو الذي قاد الهلال الي اعلي المصاف في الاتدية الابطال في اطول فترة ناجحة مابين 2005وحتي 2008 واخيرا الفرنسي ديجو جارزيتو في 2012 وفي اعتقادي الشخصي يبدوء ان الاخفقات التي لازمت الوصيف في المنافسات الافريقية عكس الفرقة الزرقاء والتي حقق معها كل من الكرواتي برانكو عام 2004 في تخطي الاهلي المصري ذهابا وايابا ونقل الهلال الي المرحلة الثانية في الاندية واضافة للبرازيلي ريكاردو الذي جعل من الهلال قوة ضاربة في المجموعات منذ2007 وهزيمة الاهلي المصري التاريخة عجلت بالمريخ ان يحذو حذو الهلال في ابطال الاندية واعتقد البعض بان الحل هو الاستعانة بهولاء حتي يحقق الوصيف الهدف وتناسوا تماما بان المشكلة التي يعلني منها المريخ اكبر بكثير من برانكو او ريكاردو اوحتي جارزيتو وتاكد الجميع بان المال لوحده لايجلب المجد والصعود الي ارق المصاف الافريقية هناك فشل تراكمي ظل يلازم الفرقة الحمراء في غياب الروئية المرحلية والاعتماد علي شخص واحد ظل جالسا علي كرسي الرئاسة اكثر من عشرة سنوات لم يحقق للمريخ حلم الاميرة السمراءوكانت محصلة تلك السنوات اخقفاق وفشل في وصول الفريق الي ادوار متقدمة في الاندية الابطال منذ موسم 2003 وحتي يوما هذا عداء في 2009 حيث تذيل المريخ المجموعة دون تحفيق فوز واحد في المجموعة بجانب الهلال وحتي في 2012 بقيادة ريكاردو فشل الفريق في تخطي ليوبرد الكنغولي الان يترقب انصار الوصيف ان يحمل غارزيتو العصاء السحرية للفريق وانقاذه من الخروج المتكرر من الادوار التمهيدية في الاندية الابطال وكسر حظ ا --- أكثر